top of page
تفاصيل الحديث

صحة الحديث

المحدث

الراوي

المصدر

الرقم

حديث صحيح

Status Green (Custom).png

البخاري

عمران بن الحصين

صحيح البخاري

6695

خَيْرُكُمْ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ - قالَ عِمْرانُ: لا أدْرِي: ذَكَرَ ثِنْتَيْنِ أوْ ثَلاثًا بَعْدَ قَرْنِهِ - ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ، يَنْذِرُونَ ولا يَفُونَ، ويَخُونُونَ ولا يُؤْتَمَنُونَ، ويَشْهَدُونَ ولا يُسْتَشْهَدُونَ، ويَظْهَرُ فِيهِمُ السِّمَنُ

(خَيْرُكُمْ قَرْنِي) أي أنَّ خَيْرَ القُرونِ قَرْنه الَّذي هو فيهِ وهُم الصَّحابةُ،
(ثُمَّ الَّذينَ يَلونَهم) وهُم التَّابِعونَ،
(ثُمَّ الَّذينَ يَلونَهم) وهُم أتْباعُ التَّابِعينَ،
(ثُمَّ يَجيء قَومٌ يُنذِرونَ ولا يَفونَ)، النذر أن الإنسان أحيانًا يقول: إن نجحني الله في الاختبار سأتصدق بمائة ريال .. فهؤلاء لقلة دينهم ينذرون ولا يوفون.
(ويَخونونَ ولا يُؤْتَمَنونَ)؛ لِأَنَّهُم يَخونونَ خيانةً ظاهِرةً؛ بِحَيثُ لا يَأْمَنهم أحَدٌ بَعدَ ذَلكَ،
(ويَشهَدونَ ولا يُسْتَشْهَدونَ)، يشهدون بغير الحق، ولا يُسْتَشْهدون .. اي أنهم ما استُشْهِدُوا، وما عندهم شهادة، إنما هي خيانة، وشهادة بالزور، إمَّا لمالٍ، أو لصداقةٍ، أو لغير ذلك
(ويَظهَر فيهم السِّمَنُ)، أي: كَثرة اللَّحمِ، وهي زيادة الوزن.

العلامات الموجودة في الحديث

ظهرت ومستمرة

Time 1.png

علامة صغرى

Small.png

35

ظهرت ومستمرة

Time 1.png

علامة صغرى

Small.png

77

ظهرت ومستمرة

Time 1.png

علامة صغرى

Small.png

78

ظهرت ومستمرة

Time 1.png

علامة صغرى

Small.png

79

bottom of page